اعتبرت وزارة الدفاع، الاقتتال الدموي في منطقة الكفرة “تمردا على السلطة الشرعية”.
وأكدت الوزارة -في بيان
صحفي- قدرة الدولة الليبية الفاعلة على فرض سيطرتها بالقوة في منطقة الكفرة
وإلقاء القبض على أي خارج على القانون.
وشددت الوزارة، على أنها
ستواجه بحزم وقوة، أي تعنت أثناء فرض القانون والسيطرة الأمنية، معلنة بدء
اتخاذ الخطوات الرادعة اعتبارا من هذا اليوم الاثنين.
ولقى شخصان مصرعهما، وأصيب 6 آخرون إثر تجدد الاشتباكات في مدينة الكفرة الليبية.
وكان، رئيس الحكومة
المؤقتة، علي زيدان، قد أعلن فى 7 فبراير الماضي عن المصالحة بمدينة
الكفرة، مشيرا إلى أنه التقى بالقيادات بالمدينة من قبائل الزوي والتبو
الليبيين.
قورينا الجديدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق