اكد هشام زعزوع وزير السياحة-الاثنين- أنه قد تم الاتفاق مع نظيره الليبى
على عقد اجتماع مشترك فى شرم الشيخ على هامش القمة الإسلامية لبحث المزيد
من سبل التعاون المشترك والتكامل بين مصر وليبيا والأردن سياحياً.
وأدلى زعزوع بحديث تليفزيونى للقناة التليفزيونية الليبية الأولى أشاد فيه بالمقصد السياحى الليبى وكذلك الأردنى مؤكدا على أنه قد آن الأوان لعمل تكامل سياحى بين دول الربيع العربى.
وجدير بالذكر أن السيدة وزيرة السياحة الليبية والسيد رئيس هيئة السياحة الأردنى قد طلبا التنسيق مع الجانب المصرى بخصوص التدريب السياحى إلى جانب الاستعانة بخبرات الجانب المصرى السياحية الأخرى وتنمية الاستثمار السياحى المباشر بين الثلاثة أطراف المعنية والتكامل وليس التنافس.
ومن جانبه صرح السيد محمد محسن مدير المكتب السياحى بمدريد أن السوق الأسبانى يعتبر من أهم الأسواق المصدرة للسياحة الثقافية لمصر حيث يفضل الأسبان مشاهدة الآثار المصرية القديمة بالقاهرة والأقصر وأسوان إلى جانب الاستمتاع بالرحلات النيلية والتى تستغرق أربعة ليالى بين مدينتى الأقصر وأسوان ومن هنا تأتى أهمية هذا السوث فى الوقت الذى تعانى فيه هذه المدن من انحسار كبير فى أعداد السائحين بسبب الأحداث المتلاحقة فى مصر بعد الثورة، ويفضل الأسبان السفر إلى مصر فى فصل الصيف وأيضا خلال عطلات أعياد الفصح فى بداية الربيع وأيضا أعياد الميلاد.
وأشار مدير المكتب السياحى إلى أن عدد السائحين الأسبان الوافدين إلى مصر خلال عام 2010 بلغ حوالى 160 ألف سائح وتأثرت الأعداد بشكل كبير بعد ثورة 25 يناير وأيضا بسبب الأزمة الاقتصادية التى تجتاح أسبانيا حاليا ولكن رغم ذلك يتطلع عدد كبير من الأسبان إلى زيارة مصر فور استقرار الأوضاع لعشقهم الشديد للحضارة المصرية علاوة على الأسعار المناسبة الخاصة بالبرامج السياحية فى مصر مقارنة بغيرها من المقاصد السياحية الأخرى.
وأدلى زعزوع بحديث تليفزيونى للقناة التليفزيونية الليبية الأولى أشاد فيه بالمقصد السياحى الليبى وكذلك الأردنى مؤكدا على أنه قد آن الأوان لعمل تكامل سياحى بين دول الربيع العربى.
وجدير بالذكر أن السيدة وزيرة السياحة الليبية والسيد رئيس هيئة السياحة الأردنى قد طلبا التنسيق مع الجانب المصرى بخصوص التدريب السياحى إلى جانب الاستعانة بخبرات الجانب المصرى السياحية الأخرى وتنمية الاستثمار السياحى المباشر بين الثلاثة أطراف المعنية والتكامل وليس التنافس.
ومن جانبه صرح السيد محمد محسن مدير المكتب السياحى بمدريد أن السوق الأسبانى يعتبر من أهم الأسواق المصدرة للسياحة الثقافية لمصر حيث يفضل الأسبان مشاهدة الآثار المصرية القديمة بالقاهرة والأقصر وأسوان إلى جانب الاستمتاع بالرحلات النيلية والتى تستغرق أربعة ليالى بين مدينتى الأقصر وأسوان ومن هنا تأتى أهمية هذا السوث فى الوقت الذى تعانى فيه هذه المدن من انحسار كبير فى أعداد السائحين بسبب الأحداث المتلاحقة فى مصر بعد الثورة، ويفضل الأسبان السفر إلى مصر فى فصل الصيف وأيضا خلال عطلات أعياد الفصح فى بداية الربيع وأيضا أعياد الميلاد.
وأشار مدير المكتب السياحى إلى أن عدد السائحين الأسبان الوافدين إلى مصر خلال عام 2010 بلغ حوالى 160 ألف سائح وتأثرت الأعداد بشكل كبير بعد ثورة 25 يناير وأيضا بسبب الأزمة الاقتصادية التى تجتاح أسبانيا حاليا ولكن رغم ذلك يتطلع عدد كبير من الأسبان إلى زيارة مصر فور استقرار الأوضاع لعشقهم الشديد للحضارة المصرية علاوة على الأسعار المناسبة الخاصة بالبرامج السياحية فى مصر مقارنة بغيرها من المقاصد السياحية الأخرى.
اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق