أكد الرئيس السورى بشار الأسد لسياسيين لبنانيين أنه "على يقين" بأنه قادر
على كسب الحرب ضد المسلحين، كما ورد فى تصريحات نقلتها صحيفة السفير
اللبنانية اليوم الاثنين.
وقال "الأسد"، فى التصريحات التى نشرتها الصحيفة بدون أن تحدد السياسيين اللبنانيين الذين نقلوها: "أين كنا وأين أصبحنا ونحن على يقين بأن الغد لنا.. سوريا تمتلك إرادة الانتصار على المؤامرة".
وأضاف "نحن وإن كنا متيقنين من حتمية انتصارنا ومطمئنين لما يتحقق سياسيا وعسكريا، فان ذلك لا يعنى أن كل الأمور انتهت"، مؤكدا أنه "لا يزال أمامنا شغل كبير فى السياسة، كما فى مواجهة المجموعات الإرهابية والتكفيرية".
ويلتقى "الأسد"، الذى يشن نظامه منذ حوالى سنتين حربا على مسلحين فى جميع أنحاء البلاد، باستمرار مؤيدين لبنانيين له، بينهم الزعيم الدرزى طلال أرسلان الذى التقاه الأحد.
وأكد الرئيس السورى "قوتنا لا نأخذها أو نستمدها أو نطلبها أو نستجديها من أحد.. هناك مخطئون ومفسدون إنما هؤلاء ليسوا الجميع، بل فى المقابل هناك كفاءات وشرفاء ومخلصون وهم الأساس، ويشكلون الغالبية الساحقة من السوريين".
وتابع متسائلا: "هل يستطيع أحد أن يفسر كيف أن الجسم الدبلوماسى السورى ظل على مدى سنتين متماسكا على صعيد الكرة الأرضية كلها برغم الإغراءات التى تعرض لها السفراء والقناصل والموظفون من مختلف الدرجات.. عرضت ملايين الدولارات عليهم ورفضوها وارتضوا بالقليل، وهذا أكبر دليل على الوطنية السورية الحقيقية".
وأعلن سفيران سوريان، هما ممثلا سوريا فى العراق والإمارات العربية المتحدة انشقاقهما فى 2012.. كما استقال القائم بالأعمال السورى فى لندن خالد الأيوبى الذى كان أرفع دبلوماسى سورى فى لندن والقائم بالأعمال فى قبرص.
وقال "الأسد"، فى التصريحات التى نشرتها الصحيفة بدون أن تحدد السياسيين اللبنانيين الذين نقلوها: "أين كنا وأين أصبحنا ونحن على يقين بأن الغد لنا.. سوريا تمتلك إرادة الانتصار على المؤامرة".
وأضاف "نحن وإن كنا متيقنين من حتمية انتصارنا ومطمئنين لما يتحقق سياسيا وعسكريا، فان ذلك لا يعنى أن كل الأمور انتهت"، مؤكدا أنه "لا يزال أمامنا شغل كبير فى السياسة، كما فى مواجهة المجموعات الإرهابية والتكفيرية".
ويلتقى "الأسد"، الذى يشن نظامه منذ حوالى سنتين حربا على مسلحين فى جميع أنحاء البلاد، باستمرار مؤيدين لبنانيين له، بينهم الزعيم الدرزى طلال أرسلان الذى التقاه الأحد.
وأكد الرئيس السورى "قوتنا لا نأخذها أو نستمدها أو نطلبها أو نستجديها من أحد.. هناك مخطئون ومفسدون إنما هؤلاء ليسوا الجميع، بل فى المقابل هناك كفاءات وشرفاء ومخلصون وهم الأساس، ويشكلون الغالبية الساحقة من السوريين".
وتابع متسائلا: "هل يستطيع أحد أن يفسر كيف أن الجسم الدبلوماسى السورى ظل على مدى سنتين متماسكا على صعيد الكرة الأرضية كلها برغم الإغراءات التى تعرض لها السفراء والقناصل والموظفون من مختلف الدرجات.. عرضت ملايين الدولارات عليهم ورفضوها وارتضوا بالقليل، وهذا أكبر دليل على الوطنية السورية الحقيقية".
وأعلن سفيران سوريان، هما ممثلا سوريا فى العراق والإمارات العربية المتحدة انشقاقهما فى 2012.. كما استقال القائم بالأعمال السورى فى لندن خالد الأيوبى الذى كان أرفع دبلوماسى سورى فى لندن والقائم بالأعمال فى قبرص.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق