أدانت حركة حماس اليوم السبت، الإغراق المتكرر للأنفاق الحدودية مع مصر
بالمياه، معتبرة انه "تجديد للحصار" المفروض على القطاع، ودعت مصر إلى فتح
معبر رفح وإلزام إسرائيل برفع الحصار.
وقال القيادى فى حماس خليل الحية إن "الأنفاق الحدودية مع مصر كانت خيارا وحيدا أمام الفلسطينيين لمواجهة الحصار وإغراقها المتكرر بالمياه فى ظل الحصار هو حكم بعودة الحصار بقرار رسمى مسبق".وأضاف "انه تجديد للحصار من جديد ومصر لا تريد ذلك".
ودعا مصر إلى "فتح معبر رفح أمام البضائع والأفراد.. وإلزام الاحتلال (الإسرائيلي) بفتح المعابر وإنهاء الحصار بشكل كامل عن قطاع غزة".
وكانت مصادر أمنية أكدت الأربعاء الماضى أن الأمن المصرى أغلق العديد من الأنفاق المنتشرة على طول الحدود المصرية مع قطاع غزة من خلال ضخ مياه الصرف الصحى فيها.
وأعلنت الحكومة الفلسطينية المقالة التى تديرها حركة حماس إغلاق أنفاق أخرى بسبب عدم أهليتها أو سوء استعمالها فى التهريب.
وأكد مصدر أمنى مصرى فى سيناء، أن الجانب المصرى "يضخ منذ أيام مياه الصرف الصحى فى الأنفاق لوقف العمل فيها".
وبدأت مصر بإغلاق الأنفاق فى رمضان الماضى لأسباب أمنية، بعد مقتل عدد من جنودها فى هجوم فى سيناء.وتستخدم الأنفاق خصوصا لتهريب الوقود ومواد البناء ومواد غذائية وفى بعض الأحيان لتهريب مواد قتالية.
وقال القيادى فى حماس خليل الحية إن "الأنفاق الحدودية مع مصر كانت خيارا وحيدا أمام الفلسطينيين لمواجهة الحصار وإغراقها المتكرر بالمياه فى ظل الحصار هو حكم بعودة الحصار بقرار رسمى مسبق".وأضاف "انه تجديد للحصار من جديد ومصر لا تريد ذلك".
ودعا مصر إلى "فتح معبر رفح أمام البضائع والأفراد.. وإلزام الاحتلال (الإسرائيلي) بفتح المعابر وإنهاء الحصار بشكل كامل عن قطاع غزة".
وكانت مصادر أمنية أكدت الأربعاء الماضى أن الأمن المصرى أغلق العديد من الأنفاق المنتشرة على طول الحدود المصرية مع قطاع غزة من خلال ضخ مياه الصرف الصحى فيها.
وأعلنت الحكومة الفلسطينية المقالة التى تديرها حركة حماس إغلاق أنفاق أخرى بسبب عدم أهليتها أو سوء استعمالها فى التهريب.
وأكد مصدر أمنى مصرى فى سيناء، أن الجانب المصرى "يضخ منذ أيام مياه الصرف الصحى فى الأنفاق لوقف العمل فيها".
وبدأت مصر بإغلاق الأنفاق فى رمضان الماضى لأسباب أمنية، بعد مقتل عدد من جنودها فى هجوم فى سيناء.وتستخدم الأنفاق خصوصا لتهريب الوقود ومواد البناء ومواد غذائية وفى بعض الأحيان لتهريب مواد قتالية.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق