/ قال وزير المواصلات الليبي عبدالقادر محمد أحمد يوم (الثلاثاء) ان وفدا صينيا سيزور طرابلس قريبا لبدء محادثات حول استئناف مشروع السكك الحديدية.
وأوضح الوزير الليبي ، لوكالة أنباء ((شينخوا)) خلال جولة له بميناء طرابلس البحري،" أننا فى إنتظار وصول الوفد الصيني إلى العاصمة طرابلس قريبا لبدء المباحثات فى إستئناف هذا المشروع ".
وأشار الى أن مجلس الوزراء الليبى كان اتخذ قرارا بإستئناف المشروع ، موضحا ان مسار الخط يبدأ من منطقة رأس جدير الحدودية مع تونس حتى منطقة مساعد على الحدود المصرية الليبية ، ثم من المنطقة الوسطى الليبية إلى مدينة سبها جنوبي البلاد.
وكان وزير المواصلات الليبي التقى في الخامس من فبراير الجاري نائب رئيس هيئة السكك الحديدية الروسية ألكسندر سلطانوف وجرى بحث وضع "مواعيد جديدة" لاستئناف تنفيذ مشروع خط سكك حديدية يربط بين مدينتي سرت (وسط) وبنغازي (شرقا) كان قد توقف اضطراريا في العام 2011 بسبب الحرب في ليبيا.
ووقعت هيئة السكك الحديدية الروسية في ابريل من العام 2008 عقدا مع طرابلس لمد خط سكة حديد يصل طوله لنحو 600 كلم بين سرت وبنغازي بقيمة 3.5 مليار دولار، الا انه توقف اثر اندلاع الحرب في ليبيا في العام 2011.
وقال الوزير عبدالقادر خلال جولته بميناء طرابلس ان هناك الكثير من المشاريع فى مجال الصيانة قصيرة الأمد ، وأخرى إستراتيجية تخص الموانىء البحرية والجوية الرئيسية فى بنغازى وطرابلس وسبها.
وأضاف " ستتم دراسة الساحل الليبى لمعرفة الأماكن الإستراتيجية والصالحة لإنشاء موانىء ليبية جديدة على البحر المتوسط ".
وتابع " لدينا دراسة حول ميناءي الزاوية ، والخمس والذى من الممكن أن يتحول إلى أكبر موانىء ليبيا ليربط أوروبا بأفريقيا ، وننتظر عودة الشركات الأجنبية ، وعندها يتم إعتماد الميزانيات لتلك المشروعات".
وكان وزير المواصلات الليبي أعلن الأسبوع الماضي أن العمل سيستأنف قريبا في صيانة الطريق الساحلي الممتد من طرابلس الى رأس جدير بالاضافة الى بعض الموانىء والمطارات.
وأوضح الوزير الليبي ، لوكالة أنباء ((شينخوا)) خلال جولة له بميناء طرابلس البحري،" أننا فى إنتظار وصول الوفد الصيني إلى العاصمة طرابلس قريبا لبدء المباحثات فى إستئناف هذا المشروع ".
وأشار الى أن مجلس الوزراء الليبى كان اتخذ قرارا بإستئناف المشروع ، موضحا ان مسار الخط يبدأ من منطقة رأس جدير الحدودية مع تونس حتى منطقة مساعد على الحدود المصرية الليبية ، ثم من المنطقة الوسطى الليبية إلى مدينة سبها جنوبي البلاد.
وكان وزير المواصلات الليبي التقى في الخامس من فبراير الجاري نائب رئيس هيئة السكك الحديدية الروسية ألكسندر سلطانوف وجرى بحث وضع "مواعيد جديدة" لاستئناف تنفيذ مشروع خط سكك حديدية يربط بين مدينتي سرت (وسط) وبنغازي (شرقا) كان قد توقف اضطراريا في العام 2011 بسبب الحرب في ليبيا.
ووقعت هيئة السكك الحديدية الروسية في ابريل من العام 2008 عقدا مع طرابلس لمد خط سكة حديد يصل طوله لنحو 600 كلم بين سرت وبنغازي بقيمة 3.5 مليار دولار، الا انه توقف اثر اندلاع الحرب في ليبيا في العام 2011.
وقال الوزير عبدالقادر خلال جولته بميناء طرابلس ان هناك الكثير من المشاريع فى مجال الصيانة قصيرة الأمد ، وأخرى إستراتيجية تخص الموانىء البحرية والجوية الرئيسية فى بنغازى وطرابلس وسبها.
وأضاف " ستتم دراسة الساحل الليبى لمعرفة الأماكن الإستراتيجية والصالحة لإنشاء موانىء ليبية جديدة على البحر المتوسط ".
وتابع " لدينا دراسة حول ميناءي الزاوية ، والخمس والذى من الممكن أن يتحول إلى أكبر موانىء ليبيا ليربط أوروبا بأفريقيا ، وننتظر عودة الشركات الأجنبية ، وعندها يتم إعتماد الميزانيات لتلك المشروعات".
وكان وزير المواصلات الليبي أعلن الأسبوع الماضي أن العمل سيستأنف قريبا في صيانة الطريق الساحلي الممتد من طرابلس الى رأس جدير بالاضافة الى بعض الموانىء والمطارات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق