أقدمت مجموعة ليبية مسلحة على اختطاف أحد كتاب صحيفة ''الوطن'' الليبية وعضو مؤسس حزب الائتلاف الجمهورى الليبي والناشط السياسي، كمال المزوغي، حسب ما أعلنت عنه أمس مصادر إعلامية. وأدانت صحيفة ''الوطن'' الليبية، أمس، عملية اختطاف كمال المزوغي، وطالبت خاطفيه بضرورة الإفراج عنه وتدخل السلطات المعنية. وذكرت مصادر إعلامية أن اختطاف الناشط السياسي الليبي، كمال المزوغي، جاء عقب خروجه من مكتب النائب العام الليبي متوجها لمنزله، إثـر شكوى تقدم بها ضد مسلحين يحتجون على أحد الأحكام القضائية.
وفي السياق نفسه، قامت مجموعة ليبية مسلحة مجهولة الهوية باختطاف أحد أبناء عضو المؤتمر الوطني الليبي ''البرلمان''، محمد الكيلاني، عن مدينة الزاوية منذ يومين مع اثنين آخرين، عندما استوقفته مجموعة مسلحة أقامت نقطة تفتيش وهمية في الطريق السريع الرابط بين مدينتي الزاوية وطرابلس، وتم إجراء اتصالات مع الخاطفين، وهم من منطقة الماية، وطلب الخاطفون تسليمهم اثنين من الموقوفين ينتميان لمنطقتهم.
ويتزامن هذا الاختطاف مع الحظر الذي فرضته السلطات الليبية، أمس، على دخول المسلحين إلى المدن، من دون تصريح من الجهات المختصة، في إطار خطة أمنية للسيطرة على الأسلحة خلال الاحتفالات بالذكرى الثانية لثورة 17 فيفري.
وأعلنت وزارتا الدفاع والداخلية، أمس، عن تكليف عناصرهما الأمنية والعسكرية بضبط كل من يتجول بأي نوع من السلاح داخل المدن، باستثناء العناصر المكلفة بالخطة الأمنية.
الخبر
وفي السياق نفسه، قامت مجموعة ليبية مسلحة مجهولة الهوية باختطاف أحد أبناء عضو المؤتمر الوطني الليبي ''البرلمان''، محمد الكيلاني، عن مدينة الزاوية منذ يومين مع اثنين آخرين، عندما استوقفته مجموعة مسلحة أقامت نقطة تفتيش وهمية في الطريق السريع الرابط بين مدينتي الزاوية وطرابلس، وتم إجراء اتصالات مع الخاطفين، وهم من منطقة الماية، وطلب الخاطفون تسليمهم اثنين من الموقوفين ينتميان لمنطقتهم.
ويتزامن هذا الاختطاف مع الحظر الذي فرضته السلطات الليبية، أمس، على دخول المسلحين إلى المدن، من دون تصريح من الجهات المختصة، في إطار خطة أمنية للسيطرة على الأسلحة خلال الاحتفالات بالذكرى الثانية لثورة 17 فيفري.
وأعلنت وزارتا الدفاع والداخلية، أمس، عن تكليف عناصرهما الأمنية والعسكرية بضبط كل من يتجول بأي نوع من السلاح داخل المدن، باستثناء العناصر المكلفة بالخطة الأمنية.
الخبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق