الوطن الليبية - نعيمة المصراتي
طالب الدكتور على الشنطى مدير عام شركة الليبيو للشحن الجوى بتطوير
الشركة ودعم الدولة لهذه الشركة وهى إحدى الشركات الليبية التابعة للشركة
الأفريقية للطيران القابضة ، والتى تأسست 1908..مطالبا الدكتور رئيس
المؤتمر الوطنى محمد المقريف ، تقديم الدعم الكامل ..معبرا عن تفاؤله من
الحكومة برئاسة الدكتور على زيدان.
وأوضح أن الشركة القابضة تحت مظلتها تمانية شركات وهى الليبية
والأفريقية ومتخصصة فى الركاب والشحن الجوى والهندسة والصيانة والتموين ،
والشركة الدولية فى التدريب ، تدريب الأطقم الفنية والأطقم التى تتبع
الطيران والكوادر الأخرى للشركات المتحدة للطيران الخاص وهذه خاصة
بالوزراء والضيوف ، وأيضا الشروق للخدمات الأرضية والطائرات والشحن
وغيرها .
وأضاف أنه باشر عمل الشركة فى عام 2008، وتولى إدارة هذه الشركة فى
نهاية 2010..وأنه أصبحت لدى الشركة حاليا خطوط مفتوحة بمطار أسطنبول إلى
مصراتة عندنا متوسط حوالى خمس رحلات فى الأسبوع ونشاط الشركة يشمل كل
ليبيا.
وحول الحظر الأوربى على الطائرت الليبية ..قال أن هذه مشكلة كبيرة كان
من المفروض ألا تحدث ، وإن كان هناك خطأ فخو من قبل وزير المواصلات
السابق الدكتور يوسف الوحيشى وللأسف الشديد أخطا لأنه ذهب على رأس وفد
ليلتقى بلجنة أوربية فى الإتحاد الأوربى ، وهى لجنة تخص السلامة
لايقابلها وزير مواصلات ولا داعى لوزير مواصلات ، ويلتقى به من فى مستواه
السياسى الذى يمثل دولة كاملة يذهب لمقابلة لجنة فى الإتحاد الأوروبى ،
وكان من الممكن ذهاب مدراء بالطيران المدنى.
وأوضح أنه عندما ذهب الوزير فرض علينا الحصار الأوربى نتيجة الأخطاء
التى وقعت لأن هناك أشياء ملزم بها الطيران المدنى أن يقوم بها ، ومن
كان يتولى سلامة الطيران والإدارات هذه الفترة لم يقوم بتنفيذ هذه الشروط
مثل معايير السلامة ، وتدريب الأطقم وتطبيق أنظمة معينة فى السلامة لم
يقم بها الطيران المدنى.
وحول تطوير الشركات الثمانى قال الدكتور الشنطى أنع لايملك الحق فى أن
يتدخل فى الشركات كلها لكن تم تكليفه بشركة الشحن ولديه فريق عمل كلهم
مؤهلين ، وأنه يتحمل مسؤولية نجاح الشركة حينما تتتوفر الشروط التى تسمح
بذلك منها رأس المال مثلا لم يستثمر رأس مال الشركة ، وهى شركة حكومية ،
لكل جهة نصيب ومساهمة بالشركة منها وزارة المالية ووزارة الإقتصاد ، مصرف
ليبيا المركزى ، وإذا توفرت الشروط التى تؤدى إلى النجاح سوف تنجح الشركة
بكل تأكيد نحن بحاجة للدعم الكامل هل يعقل أن شركة طيران رأس مالها 30
مليون دينار ، وغذا أردنا شراء طائرة جديدة، أقل طائرة أسعارها تبدأ من
50 مليون، وكبداية أرى أن نشترى عدد إثنين من الطائرات ، طائرة حمولتها
من 13 الى 20 طن وطائرة حمولتها 40 طن..مطالبا وزير المواصلات الحالى عبد
القادر الزنتانى بحل تلك المشاكل فهو من القطاع ويفهم مشاكله ، وأن
يستعين بمن بمقدورهم مساعدته فى هذه القضايا من أصحاب الخبرة والوطنية.
وحول التدريب أكد أن الشركة تدرس جدوى وجود طائرة واحدة قديمة ، وأكدت
التقارير أنه لابد من بيع هذه الطائرة والتخلص منها لانها ليس منها أى
جدوى ، وقمنا ببيعها بالفعل وحاليا نحن فى طور شراء الطائرات جديدة
ولكننا بحاجة لدعم الدولة .
وحول حل الشركة القابضة ..قال أنه ضد هذا القرار ولكن مع تفعيل دور
الشركة القابضة للاسف الشركة القابضة لم تفعل نهائيا ، والشركة القابضة
ليس لها دور حاليا ولا تحكم على الشركات التى تتحكم فيها الشركة القابضة
يجب أن يكون لها رؤية يجب ان نجتمع مع مدراء الشركات ونضع سياسات عامة
سوف تنجح لأن جميع شركات الطيران بالعالم تطبق نظام الشركات
القابضة..موضحا أن الشركة لاتمتلك طائرات شحن حاليا بل نقوم بتأجيرها.
وأن الشركة قامت بإفتتاح خط أمستردام طرابلس ، رحلة بشكل أسبوعى كل
يوم أحد وهى نقطة تجمع أوربا كلها ، وفى يناير الحالى إفتتاح خط دبى طبرق
رحلتين فى الأسبوع وأيضا دبى بنغازى ودبى مصراتة..وحول المطارات الليبية
بالجنوب ، قال أن التفكير يسير فى إتجاه إفتتاح خط جديد إلى سبها لكن
لانستطيع تحديد موعد ، لكن نقول في القريب العاجل وسوف يستخدم مطار سبها
إلى الدول الافريقية .
طالب الدكتور على الشنطى مدير عام شركة الليبيو للشحن الجوى بتطوير
الشركة ودعم الدولة لهذه الشركة وهى إحدى الشركات الليبية التابعة للشركة
الأفريقية للطيران القابضة ، والتى تأسست 1908..مطالبا الدكتور رئيس
المؤتمر الوطنى محمد المقريف ، تقديم الدعم الكامل ..معبرا عن تفاؤله من
الحكومة برئاسة الدكتور على زيدان.
وأوضح أن الشركة القابضة تحت مظلتها تمانية شركات وهى الليبية
والأفريقية ومتخصصة فى الركاب والشحن الجوى والهندسة والصيانة والتموين ،
والشركة الدولية فى التدريب ، تدريب الأطقم الفنية والأطقم التى تتبع
الطيران والكوادر الأخرى للشركات المتحدة للطيران الخاص وهذه خاصة
بالوزراء والضيوف ، وأيضا الشروق للخدمات الأرضية والطائرات والشحن
وغيرها .
وأضاف أنه باشر عمل الشركة فى عام 2008، وتولى إدارة هذه الشركة فى
نهاية 2010..وأنه أصبحت لدى الشركة حاليا خطوط مفتوحة بمطار أسطنبول إلى
مصراتة عندنا متوسط حوالى خمس رحلات فى الأسبوع ونشاط الشركة يشمل كل
ليبيا.
وحول الحظر الأوربى على الطائرت الليبية ..قال أن هذه مشكلة كبيرة كان
من المفروض ألا تحدث ، وإن كان هناك خطأ فخو من قبل وزير المواصلات
السابق الدكتور يوسف الوحيشى وللأسف الشديد أخطا لأنه ذهب على رأس وفد
ليلتقى بلجنة أوربية فى الإتحاد الأوربى ، وهى لجنة تخص السلامة
لايقابلها وزير مواصلات ولا داعى لوزير مواصلات ، ويلتقى به من فى مستواه
السياسى الذى يمثل دولة كاملة يذهب لمقابلة لجنة فى الإتحاد الأوروبى ،
وكان من الممكن ذهاب مدراء بالطيران المدنى.
وأوضح أنه عندما ذهب الوزير فرض علينا الحصار الأوربى نتيجة الأخطاء
التى وقعت لأن هناك أشياء ملزم بها الطيران المدنى أن يقوم بها ، ومن
كان يتولى سلامة الطيران والإدارات هذه الفترة لم يقوم بتنفيذ هذه الشروط
مثل معايير السلامة ، وتدريب الأطقم وتطبيق أنظمة معينة فى السلامة لم
يقم بها الطيران المدنى.
وحول تطوير الشركات الثمانى قال الدكتور الشنطى أنع لايملك الحق فى أن
يتدخل فى الشركات كلها لكن تم تكليفه بشركة الشحن ولديه فريق عمل كلهم
مؤهلين ، وأنه يتحمل مسؤولية نجاح الشركة حينما تتتوفر الشروط التى تسمح
بذلك منها رأس المال مثلا لم يستثمر رأس مال الشركة ، وهى شركة حكومية ،
لكل جهة نصيب ومساهمة بالشركة منها وزارة المالية ووزارة الإقتصاد ، مصرف
ليبيا المركزى ، وإذا توفرت الشروط التى تؤدى إلى النجاح سوف تنجح الشركة
بكل تأكيد نحن بحاجة للدعم الكامل هل يعقل أن شركة طيران رأس مالها 30
مليون دينار ، وغذا أردنا شراء طائرة جديدة، أقل طائرة أسعارها تبدأ من
50 مليون، وكبداية أرى أن نشترى عدد إثنين من الطائرات ، طائرة حمولتها
من 13 الى 20 طن وطائرة حمولتها 40 طن..مطالبا وزير المواصلات الحالى عبد
القادر الزنتانى بحل تلك المشاكل فهو من القطاع ويفهم مشاكله ، وأن
يستعين بمن بمقدورهم مساعدته فى هذه القضايا من أصحاب الخبرة والوطنية.
وحول التدريب أكد أن الشركة تدرس جدوى وجود طائرة واحدة قديمة ، وأكدت
التقارير أنه لابد من بيع هذه الطائرة والتخلص منها لانها ليس منها أى
جدوى ، وقمنا ببيعها بالفعل وحاليا نحن فى طور شراء الطائرات جديدة
ولكننا بحاجة لدعم الدولة .
وحول حل الشركة القابضة ..قال أنه ضد هذا القرار ولكن مع تفعيل دور
الشركة القابضة للاسف الشركة القابضة لم تفعل نهائيا ، والشركة القابضة
ليس لها دور حاليا ولا تحكم على الشركات التى تتحكم فيها الشركة القابضة
يجب أن يكون لها رؤية يجب ان نجتمع مع مدراء الشركات ونضع سياسات عامة
سوف تنجح لأن جميع شركات الطيران بالعالم تطبق نظام الشركات
القابضة..موضحا أن الشركة لاتمتلك طائرات شحن حاليا بل نقوم بتأجيرها.
وأن الشركة قامت بإفتتاح خط أمستردام طرابلس ، رحلة بشكل أسبوعى كل
يوم أحد وهى نقطة تجمع أوربا كلها ، وفى يناير الحالى إفتتاح خط دبى طبرق
رحلتين فى الأسبوع وأيضا دبى بنغازى ودبى مصراتة..وحول المطارات الليبية
بالجنوب ، قال أن التفكير يسير فى إتجاه إفتتاح خط جديد إلى سبها لكن
لانستطيع تحديد موعد ، لكن نقول في القريب العاجل وسوف يستخدم مطار سبها
إلى الدول الافريقية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق