لوس أنجلوس - أ ش أ
بالفعل ليس هناك دخان بدون نار، كما يقول المثل الشعبي، حيث
تؤكد الشواهد عودة الثنائي الفني الأكثر شهرة في عالم الغناء والموسيقى
اللاتينية "مارك أنتوني" وطليقته جينفر لوبيز إلى بعضهما.
وأعلن رسميا انفصال مارك أنتوني عن صديقته التوب موديل الفنزويلية شانون
دي ليما، وما زال السبب سرا وإن كانت كل الشائعات تقول إن السبب هو زوجته
السابقة جينفر لوبيز.
وذكر الموقع الأمريكي "بيبول" أنه تم تصوير "جينفر" القنبلة اللاتينية
كما تلقب وهي تدخل أحد الفنادق وحدها ربما كما اعتقد البعض للقاء عمل أو
جلسة مع أصدقاء، ولكنها حين خرجت من الفندق كان وجها منيرا وعيناها تلمعان
إذ ليس هناك أفضل من لقاء غرامي لإشعال جذوة الحب من جديد، فهل يعود هذا
الثنائي الذي طالما ألهم الكثيرين سواء من الناحية العاطفية والعائلية أو
من الناحية الفنية؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق