نفي المجلسان المحلي والعسكري في مدينة الزنتان، مؤخرا، الأنباء التي تفيد بأن ثوار الزنتان هم الذين باعوا السلاح الذي استخدم في العملية الإرهابية التي قام بها عدد من الخارجين عن القانون بمنطقة (عين إميناس).
وأكد المجلسان المحلي والعسكري في بيان له أنه لا صحة لهذه الاخبار التي نسبت للزنتان، مشيرين إلى أن أمن الجزائر هو من أمن ليبيا.
وأدان البيان ببالغ العبارات تلك العملية الإرهابية التي استهدفت مصالح وأمن الشعب الجزائري الشقيق.
يشار إلى أن صحيفة الشروق الجزائرية نشرت أنباء في وقت سابق تشير إلى أن ثوار الزنتان هم الذين باعوا السلاح في العملية الإرهابية التي قام بها مجموعة من الخارجين عن القانون في (عين اميناس).
وكالة أنباء التضامن – الزنتان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق