"أنباء موسكو"
وسيحتدم النزال السينمائي على الجائزة الرئيسية للأوسكار عن "أفضل فيلم "في هذا العام بين تسعة أفلام يتصدرها أبرز المرشحين لنيل الجوائز بالجملة وهو فيلم "لينكولن" الذي رشح لاستلام 12 جائزة، تضمنت أفضل فيلم، وبطله جاك دانييل دي لويس كأفضل ممثل، وأفضل دور ثانوي للممثل تومي لي جونز، وأفضل ممثلة بدور ثانوي للممثلة سالي فيلد، وأفضل مخرج لنجم هوليوود ستيفين سبيلبرغ، كما رشح الفيلم لنيل جائزة أفضل سيناريو، وأفضل مونتاج، وأفضل الأزياء.
ويأتي فيلم "لايف أوف باي" الذي رشح لثماني جوائز أوسكار منها: أفضل فيلم، وأفضل مخرج، وأفضل أغنية، وأفضل المبيعات، وأفضل مؤثرات مرئية ويروي قصة مذهلة عن فتى هندي يدعى "باي" يبقى على قيد الحياة لمدة 277 يوماً بصحبة نمر يدعى ريشارد باركر بعد غرق سفينته.
وفيلم "سيلفر لينينغز بوك" رشح لاستلام جائزة أفضل فيلم، وأفضل ممثل برادلي كوبر وممثلة جينيفر لورنس، وأفضل مساعد ممثل روبرت دي نيرو، وأفضل مخرج ديفيد راس، بالإضافة إلى أفضل سيناريو.
والفيلم المثير للجلبة الإعلامية الهائلة بأواخر العام الفائت هو "زيرو دارك ثيرتي" ما يعني بالعربية "نصف ساعة بعد منتصف الليل" والذي يروي وقائع عملية تصفية أسامة بن لادن في الهجوم، الذي شنته وحدة من القوات الخاصة الأمريكية على مدى ساعتين ونصف الساعة من الزمن، من محللة في "سي آي إيه" تجسدها الممثلة جيسيكا تشاستين، والتي لعبت دوراً حاسماً في تعقب بن لادن وتصفيته في شهر مايو/ أيار من العام 2011 في باكستان. إضافة إلى فيلم "بيستس أو ذا ساذرن وايلد" و الفيلم الناطق بالفرنسية "آمور" الذي رشح أيضاً لاستلام جائزة أفضل فيلم أجنبي، بالإضافة إلى فيلم "آرغو" والفيلم الموسيقي "البؤساء".
وبالإمكان حصر المتنافسين على جوائز الأوسكار الرئيسة بـ:
أوسكار " أفضل ممثل" يتنافس عليها 5 نجوم هم برادلي كوبر، دانييل داي، هج جاكمان، جوكين فونيكس، ودينزل واشنطن.
أوسكار "أفضل ممثلة" مرشح لها 5 ممثلات هن جيسيكا كاستيان، جينيفر لورانس، إيمانويلا ريفا، كوفينزان واليز، وناعومي واتس.
أوسكار "أفضل فيلم أجنبي" ستكون من نصيب أحد الأفلام الخمسة: "حب" من النمسا، و"كون تيكي" من النرويج، و"لا" من تشيلي، و"الشؤون الملكية" من الدنمارك، وأخيرا "ساحرة الحرب" من كندا.
أوسكار "أفضل صورة" قد يكون لفيلم "آمور" وهو الفيلم الحاصل على سعفة مهرجان "كان" خلال الدورة الأخيرة، أو فيلم "أرغو" بطولة وإخراج بن أفليك وإنتاج النجم جورج كلوني، ويتنافس على الجائزة نفسها أفلام "لينكولن" و"البؤساء" و"حياة بي" و"نصف ساعة بعد منتصف الليل".
وترشيحات الأوسكار المعلنة تتطابق لدرجة كبيرة مع المتنافسين على جوائز" غولدن غلوب " والتي سترسو بأيدي الظافرين بها فجر غد الاثنين .
كما ينتظر عشاق السينما إعلان أسماء الظافرين بالجوائز، التي تتنافس عليها الأعمال المرشحة يوم 24 من فبراير/شباط المقبل، بعد أن جاءت ترشيحات العام الحالي مطابقة إلى حد كبير للتوقعات، التي سبقت إعلان الترشيحات النهائية، ربما لتطبيق التصويت عبر الانترنت لأول مرة منذ انطلاق جائزة الأوسكار في عام 1927 والجهة المانحة للجائزة هي أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، والتي تضم أكثر من 6000 عضو مختص بالفنون السينمائية هم لجنة تصويت ضخمة تتكون من 5,816 من ذوي الخبرات السينمائية من بينهم 1311 ممثلا وممثلة.
والفوز بجائزة الأوسكار كفيل بأن يخط اسم الفيلم وصانعيه في التاريخ بأحرف من ذهب، يظفر بالتمثال الشهير المجسد لفارس يحمل سيفا ويقف على شريط فيلمي، ويبلغ طول الجائزة الكلي 34 سنتمترا ووزنها 3.85 كيلوغراما، وهي مصنوعة من مادة البريتانيوم وتطلى في المرحلة الأخيرة من التصنيع بطبقة من الذهب، وتوزع في كل عام 25 جائزة أوسكار.
وسيحتدم النزال السينمائي على الجائزة الرئيسية للأوسكار عن "أفضل فيلم "في هذا العام بين تسعة أفلام يتصدرها أبرز المرشحين لنيل الجوائز بالجملة وهو فيلم "لينكولن" الذي رشح لاستلام 12 جائزة، تضمنت أفضل فيلم، وبطله جاك دانييل دي لويس كأفضل ممثل، وأفضل دور ثانوي للممثل تومي لي جونز، وأفضل ممثلة بدور ثانوي للممثلة سالي فيلد، وأفضل مخرج لنجم هوليوود ستيفين سبيلبرغ، كما رشح الفيلم لنيل جائزة أفضل سيناريو، وأفضل مونتاج، وأفضل الأزياء.
ويأتي فيلم "لايف أوف باي" الذي رشح لثماني جوائز أوسكار منها: أفضل فيلم، وأفضل مخرج، وأفضل أغنية، وأفضل المبيعات، وأفضل مؤثرات مرئية ويروي قصة مذهلة عن فتى هندي يدعى "باي" يبقى على قيد الحياة لمدة 277 يوماً بصحبة نمر يدعى ريشارد باركر بعد غرق سفينته.
وفيلم "سيلفر لينينغز بوك" رشح لاستلام جائزة أفضل فيلم، وأفضل ممثل برادلي كوبر وممثلة جينيفر لورنس، وأفضل مساعد ممثل روبرت دي نيرو، وأفضل مخرج ديفيد راس، بالإضافة إلى أفضل سيناريو.
والفيلم المثير للجلبة الإعلامية الهائلة بأواخر العام الفائت هو "زيرو دارك ثيرتي" ما يعني بالعربية "نصف ساعة بعد منتصف الليل" والذي يروي وقائع عملية تصفية أسامة بن لادن في الهجوم، الذي شنته وحدة من القوات الخاصة الأمريكية على مدى ساعتين ونصف الساعة من الزمن، من محللة في "سي آي إيه" تجسدها الممثلة جيسيكا تشاستين، والتي لعبت دوراً حاسماً في تعقب بن لادن وتصفيته في شهر مايو/ أيار من العام 2011 في باكستان. إضافة إلى فيلم "بيستس أو ذا ساذرن وايلد" و الفيلم الناطق بالفرنسية "آمور" الذي رشح أيضاً لاستلام جائزة أفضل فيلم أجنبي، بالإضافة إلى فيلم "آرغو" والفيلم الموسيقي "البؤساء".
وبالإمكان حصر المتنافسين على جوائز الأوسكار الرئيسة بـ:
أوسكار " أفضل ممثل" يتنافس عليها 5 نجوم هم برادلي كوبر، دانييل داي، هج جاكمان، جوكين فونيكس، ودينزل واشنطن.
أوسكار "أفضل ممثلة" مرشح لها 5 ممثلات هن جيسيكا كاستيان، جينيفر لورانس، إيمانويلا ريفا، كوفينزان واليز، وناعومي واتس.
أوسكار "أفضل فيلم أجنبي" ستكون من نصيب أحد الأفلام الخمسة: "حب" من النمسا، و"كون تيكي" من النرويج، و"لا" من تشيلي، و"الشؤون الملكية" من الدنمارك، وأخيرا "ساحرة الحرب" من كندا.
أوسكار "أفضل صورة" قد يكون لفيلم "آمور" وهو الفيلم الحاصل على سعفة مهرجان "كان" خلال الدورة الأخيرة، أو فيلم "أرغو" بطولة وإخراج بن أفليك وإنتاج النجم جورج كلوني، ويتنافس على الجائزة نفسها أفلام "لينكولن" و"البؤساء" و"حياة بي" و"نصف ساعة بعد منتصف الليل".
وترشيحات الأوسكار المعلنة تتطابق لدرجة كبيرة مع المتنافسين على جوائز" غولدن غلوب " والتي سترسو بأيدي الظافرين بها فجر غد الاثنين .
كما ينتظر عشاق السينما إعلان أسماء الظافرين بالجوائز، التي تتنافس عليها الأعمال المرشحة يوم 24 من فبراير/شباط المقبل، بعد أن جاءت ترشيحات العام الحالي مطابقة إلى حد كبير للتوقعات، التي سبقت إعلان الترشيحات النهائية، ربما لتطبيق التصويت عبر الانترنت لأول مرة منذ انطلاق جائزة الأوسكار في عام 1927 والجهة المانحة للجائزة هي أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، والتي تضم أكثر من 6000 عضو مختص بالفنون السينمائية هم لجنة تصويت ضخمة تتكون من 5,816 من ذوي الخبرات السينمائية من بينهم 1311 ممثلا وممثلة.
والفوز بجائزة الأوسكار كفيل بأن يخط اسم الفيلم وصانعيه في التاريخ بأحرف من ذهب، يظفر بالتمثال الشهير المجسد لفارس يحمل سيفا ويقف على شريط فيلمي، ويبلغ طول الجائزة الكلي 34 سنتمترا ووزنها 3.85 كيلوغراما، وهي مصنوعة من مادة البريتانيوم وتطلى في المرحلة الأخيرة من التصنيع بطبقة من الذهب، وتوزع في كل عام 25 جائزة أوسكار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق