عبّر وزير الداخلية عاشور شوايل عن خشيته من خروج مظاهرات 15 فبراير المرتقبة عن مسارها السلمي، و”أن تتحول لعملية تضر بأمن ليبيا”.
ودعا شوايل في اتصال له مع أجواء لبلاد أمس الثلاثاء جميع الليبيين بأن يكونوا يدا واحدة مهما تباينت آراؤهم السياسية.
وأكد على حق كل مواطن في المطالبة بحقوقه والتعبير عن رأيه السياسي وطرح وجهة نظره بما لايضر أمن واستقرار ليبيا.
وأوضح شوايل أن هناك من يستغل مثل هذه المناسبات لـ “ضرب الاستقرار داخل الوطن”.
وأشار شوايل إلى أن وزارة الداخلية وضعت خطة منذ أكثر من أسبوع حيال المظاهرات المرتقبة، محذرا من تقاعس منفذيها من رجال الشرطة والأمن.
ودعا المواطنين ومؤسسات المجتمع المدني وشيوخ القبائل، إلى حث رجال الشرطة على الالتزام بهذه الخطة حتى لا تضطر الوزارة إلى اتخاذ إجراءات قاسية بحق المتقاعسين عن تنفيذها.
يذكر أن هناك مظاهرات يتم الدعوة لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي يوم 15 فبراير، تطالب بالعودة لدستور 1951 وتفعيل المادة 188 منه، فضلا عن المطالبة بإرجاع المؤسسات الحكومية لأماكنها الأصلية بعدما نقلت إبان النظام السابق.
ودعا شوايل في اتصال له مع أجواء لبلاد أمس الثلاثاء جميع الليبيين بأن يكونوا يدا واحدة مهما تباينت آراؤهم السياسية.
وأكد على حق كل مواطن في المطالبة بحقوقه والتعبير عن رأيه السياسي وطرح وجهة نظره بما لايضر أمن واستقرار ليبيا.
وأوضح شوايل أن هناك من يستغل مثل هذه المناسبات لـ “ضرب الاستقرار داخل الوطن”.
وأشار شوايل إلى أن وزارة الداخلية وضعت خطة منذ أكثر من أسبوع حيال المظاهرات المرتقبة، محذرا من تقاعس منفذيها من رجال الشرطة والأمن.
ودعا المواطنين ومؤسسات المجتمع المدني وشيوخ القبائل، إلى حث رجال الشرطة على الالتزام بهذه الخطة حتى لا تضطر الوزارة إلى اتخاذ إجراءات قاسية بحق المتقاعسين عن تنفيذها.
يذكر أن هناك مظاهرات يتم الدعوة لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي يوم 15 فبراير، تطالب بالعودة لدستور 1951 وتفعيل المادة 188 منه، فضلا عن المطالبة بإرجاع المؤسسات الحكومية لأماكنها الأصلية بعدما نقلت إبان النظام السابق.
شبكة الاخبار الليبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق