وقال السفير ان "هذه الأخبار غير صحيجة بالمرة، وانها استفزازية، وجزء من مخطط الضغط النفسي على الحكومة السورية". وقال ردا على سؤال فيما اذا كان هذا سيستخدم للتدخل في الشؤون السورية: "طبعا كل هذا من أجل تنظيم التدخل العسكري الخارجي في سورية. ولكني اعتقد بانه بفضل جهود روسيا والصين لن يحدث هذا".
وحول سؤال عن الدول التي من المحتمل ان تكون واقفة وراء هذه الاخبار، قال السفير السوري أنه في هذه الحالة ليس هناك حاجة للحديث عن نشاط قيادات دول معينة، بل عن الأخبار الملفقة التي تنشرها وسائل الاعلام، وخاصة التركية والعربية، التي تحاول تنفيذ مخططات الغرب بشأن سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق