#ليبيا تغلق حدودها البرية مع 4 دول وتعلنها منطقة عسكرية
قرار البرلمان يشمل #تشاد و#النيجر و#السودان و#الجزائر ترقباً لتدخل عسكري في #مالي
قرر البرلمان الليبي، الأحد، إغلاق الحدود البرية مع دول تشاد والنيجر والسودان والجزائر وإعلانها منطقة عسكرية، وتعيين حاكم عسكري.
وتأتي هذة الخطوة ترقباً من الحكومة الليبية لتدخل عسكري في شمال مالي.
وتأتي هذة الخطوة ترقباً من الحكومة الليبية لتدخل عسكري في شمال مالي.
ووضع قادة جيوش الدول الأعضاء في المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا، السبت،
في أبيدجان، اللمسات الأخيرة على خطتهم لعملية في مالي، بينما عبّرت الأمم
المتحدة عن تحفظات كبيرة على المخطط الذي عرض حتى الآن.
وقال رئيس الأركان في ساحل العاج الجنرال، سومايلا باكايوكو: "اسكتملنا اليوم مفهوم العملية المنسقة المشتركة"، في إشارة إلى خطة التدخل التي يفترض أن تحدد المهمة وعدد القوات وغيرها من النقاط.
وكانت مجموعة غرب إفريقيا تبنت مبدئياً هذه الخطة وعرضتها على الاتحاد الإفريقي، الذي قدمها بدوره الى مجلس الأمن الدولي للموافقة على عملية عسكرية من أجل التدخل في مالي لطرد الإسلاميين المسلحين الذين يسيطرون على شمالها.
وقال الجنرال باكايوكو، الذي تتولى بلاده رئاسة مجموعة غرب إفريقيا حالياً، إن المسؤولين العسكريين وافقوا خلال اجتماعهم، الذي استمر طوال يوم السبت، على "خطة أكثر تقدماً" لهذه العملية.
وأوضح أنهم بحثوا بشكل أعمق "مستوى استعداد" الدول التي وعدت بتقديم وحدات الى هذه القوة، التي أطلق عليها اسم "البعثة الدولية لدعم مالي بقيادة إفريقية".
وتابع أن عملية البحث في الخطة مستمرة، مقللاً بذلك من أهمية تصريحات مسؤولين سياسيين أفارقة أكدوا أن القوة جاهزة وتنتظر الضوء الأخضر من الأمم المتحدة للتدخل.
وقال رئيس الأركان في ساحل العاج الجنرال، سومايلا باكايوكو: "اسكتملنا اليوم مفهوم العملية المنسقة المشتركة"، في إشارة إلى خطة التدخل التي يفترض أن تحدد المهمة وعدد القوات وغيرها من النقاط.
وكانت مجموعة غرب إفريقيا تبنت مبدئياً هذه الخطة وعرضتها على الاتحاد الإفريقي، الذي قدمها بدوره الى مجلس الأمن الدولي للموافقة على عملية عسكرية من أجل التدخل في مالي لطرد الإسلاميين المسلحين الذين يسيطرون على شمالها.
وقال الجنرال باكايوكو، الذي تتولى بلاده رئاسة مجموعة غرب إفريقيا حالياً، إن المسؤولين العسكريين وافقوا خلال اجتماعهم، الذي استمر طوال يوم السبت، على "خطة أكثر تقدماً" لهذه العملية.
وأوضح أنهم بحثوا بشكل أعمق "مستوى استعداد" الدول التي وعدت بتقديم وحدات الى هذه القوة، التي أطلق عليها اسم "البعثة الدولية لدعم مالي بقيادة إفريقية".
وتابع أن عملية البحث في الخطة مستمرة، مقللاً بذلك من أهمية تصريحات مسؤولين سياسيين أفارقة أكدوا أن القوة جاهزة وتنتظر الضوء الأخضر من الأمم المتحدة للتدخل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق