كل ما نقرأ تعليق جرئ أو نسمع رأي ناقد لاي حاجة معوجة في واقعنا الحالي ، نذكر شبابنا الاسطوريين ثوار 17 فبراير اللي تصدوا للنظام المقبور ودحروا كتائبه على كل شبر من تراب بلادنا ، هؤلاء الشوامخ اللي دفعوا ارواحهم ثمنا للحرية الحمراء، وامروا الزمن بأن يقف عند ثورتنا ...
لقد استعدنا بالثمن الذي دفعه شهدائنا الابرار ، كرامتنا الانسانية وانتصرت ثورتنا للحرية والعزة.
إن هذا الثمن الباهظ ، لجدير بالمراجعة والتدبر، فيجب ان نعلم أن ثمن الحرية تدفعه كل الفئات، وهو عملية جارية دون توقف، فما دفعناه لانتزاع حريتنا ليس هو نهاية المطاف، بل علينا أن نستعد لأن ندفع أكثر فى الحفاظ عليه ،
سندفع فى مواقعنا بالعمل، وسندفع فى دوائر حياتنا بالإخلاص والتفانى ونقاء الذمم، وسندفع فى كل مؤسساتنا بالحماس والعطاء والاجتهاد والابتكار والتجديد، لنجد حلولاً لمشاكل عضال نعترف بأن بعضها فرض علينا والبعض الآخر صنعناه بأنفسنا، ويجب أن نستعد لأن ندفع المزيد، ولن نختلف على الوطن الذي اتحدنا من أجله .
يجب ان لا نخذل شهدائنا ونهدر دمائهم .
لقد استعدنا بالثمن الذي دفعه شهدائنا الابرار ، كرامتنا الانسانية وانتصرت ثورتنا للحرية والعزة.
إن هذا الثمن الباهظ ، لجدير بالمراجعة والتدبر، فيجب ان نعلم أن ثمن الحرية تدفعه كل الفئات، وهو عملية جارية دون توقف، فما دفعناه لانتزاع حريتنا ليس هو نهاية المطاف، بل علينا أن نستعد لأن ندفع أكثر فى الحفاظ عليه ،
سندفع فى مواقعنا بالعمل، وسندفع فى دوائر حياتنا بالإخلاص والتفانى ونقاء الذمم، وسندفع فى كل مؤسساتنا بالحماس والعطاء والاجتهاد والابتكار والتجديد، لنجد حلولاً لمشاكل عضال نعترف بأن بعضها فرض علينا والبعض الآخر صنعناه بأنفسنا، ويجب أن نستعد لأن ندفع المزيد، ولن نختلف على الوطن الذي اتحدنا من أجله .
يجب ان لا نخذل شهدائنا ونهدر دمائهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق